توجه مصرى عربى للإستثمار فى السودان
فى إطار خطة الدولة لتقوية العلاقات الإقتصادية مع دول حوض النيل و أولها السودان الشقيق
تشارك مصر بوفد كبير تحت رعاية اللواء / عبدالسلام المحجوب وزير التنمية المحلية يضم 49 رجل أعمال مصرى يمثلون 124 شركة مصرية،
فى المؤتمر العربى لفرص الإستثمار فى السودان الذى ينظمه الصندوق القومى للإسكان و التعمير بالسودان الفترة من 4 - 7 أكتوبر 2009 بالخرطوم بالتعاون مع الإتحاد العربي للتنمية العقارية تحت رعاية رئاسة الجمهورية السودانية ومجلس الوحدة الإقتصادية العربية وبمشاركة وزراء الإسكان و الإستثمار و التنمية العمرانية و البيئية فى السودان.
يشارك فى المؤتمر 250 رجل أعمال عربى يمثلون أكثر من 600 شركة عربية من 8 دول عربية ( سلطنة عمان - الأمارات - السعودية – العراق – الاردن – تونس – مصر – الصومال )،
يستهدف المؤتمر تعريف المستثمرين العرب بالفرص الحقيقية للإستثمار فى المجالات الإنتاجية الزراعية و الصناعية و الخدمية و شرح القانون الجديد للإستثمار الذى يضم الحوافز و المزايا و الضمانات ، و لذلك فإن المؤتمر ينعقد تحت شعار .
" آفاق الإستثمار فى السودان – الفرص الواعدة و عوامل الأمان "
و تأتى على رأس الفرص الأنشطة الزراعية المعفاة من جميع أنواع الضرائب و الجمارك بنسبة 100%
و يلى الزراعة فى الأهمية صناعات مواد البناء الموفرة للطاقة و صديقة البيئة ، ثم تأتى فى المرتبة الثالثة أعمال البنية التحتية و المرافق مثل الطرق و الصرف الصحى الذى تحتاج الخرطوم وحدها إلى شبكة كاملة لم ينفذ منها إلا 7% فقط و تعانى 93% من العاصمة من غياب الصرف الصحى.
أما التنمية العقارية فتبرز أهميتها حينما نتعرف على عدد السكان الذى سيتجاوز هذا العام حاجز الـ 40 مليون و يحطم رقما قياسيا لتصبح الدولة الثانية من حيث عدد السكان بعد مصر فضلا عن كونها الدولة الاولى من حيث المساحة التى تتجاوز 2.5 مليون متر مربع أى 250% من مساحة مصر .
· أحد العوامل المشجعة للمستثمرين العرب هى نجاح 103 شركة مصرية فى إدارة أعمالهم و مشروعاتهم بنتائج مرضية على مدار السنوات الخمس الأخيرة أهمها فى المجال العقارى : دريم لاند ( أحمد بهجت ) – مينا ( فتح الله ) – الوطنية ( علاء البسيونى ) ، فضلا عن هجوم قادم من الشرق تقوده مئات الشركات الصينية و الماليزية و التركية بعد ظهور النفط وزيادة متوسط الفرد بحيث انعكس ذلك فى زيادة حجم الطلب على الوحدات السكنية و العقارات و السيارات و الخدمات الفندقية و السياحية و الترفيهية بصورة لم تكن موجودة من قبل .
إستقبل الإتحاد العربى قائمة مبدئية بأسماء المشروعات المطروحة و سيقوم بدوره بمناقشتها لإختيار أفضل الشركات المؤهلة لتنفيذ هذه المشروعات بحيث يكون المؤتمر فرصة عملية لمعاينة المواقع المرشحة للمشروعات و بداية للتفاوض على أسلوب التعاون الملائم.
ثم التنسيق مع السيد / ممدوح مصطفى وكيل أول وزارة التجارة و الصناعة المصرى رئيس جهاز التمثيل التجارى على مشاركة الوزير المفوض / جلال الصاوى المستشار التجارى بسفارة مصر بالخرطوم
و قد رحب الدكتور / أحمد أحمد جويلى أمين عام مجلس الوحدة الإقتاصدية العربية برعاية المؤتمر و أكد حضور الجلسة الإفتتاحية فى السادس من أكتوبر
يضم الوفد المصرى:
م . محمد نور الدين - اللواء فؤاد عبدالمنصف
م. شريف بقطر – فريد شلبى
م. علاء البسيونى
م. حسام بدر – م . طارق عبد الفتاح
د . أحمد كمال العراقى
يصاحب المؤتمر الإجتماع الأول لتأسيس الشعبة السودانية بالإتحاد ، كما يتزامن مع إنعقاد الإجتماع الثالث للمكنب التنفيذى للإتحاد .
فى إطار خطة الدولة لتقوية العلاقات الإقتصادية مع دول حوض النيل و أولها السودان الشقيق
تشارك مصر بوفد كبير تحت رعاية اللواء / عبدالسلام المحجوب وزير التنمية المحلية يضم 49 رجل أعمال مصرى يمثلون 124 شركة مصرية،
فى المؤتمر العربى لفرص الإستثمار فى السودان الذى ينظمه الصندوق القومى للإسكان و التعمير بالسودان الفترة من 4 - 7 أكتوبر 2009 بالخرطوم بالتعاون مع الإتحاد العربي للتنمية العقارية تحت رعاية رئاسة الجمهورية السودانية ومجلس الوحدة الإقتصادية العربية وبمشاركة وزراء الإسكان و الإستثمار و التنمية العمرانية و البيئية فى السودان.
يشارك فى المؤتمر 250 رجل أعمال عربى يمثلون أكثر من 600 شركة عربية من 8 دول عربية ( سلطنة عمان - الأمارات - السعودية – العراق – الاردن – تونس – مصر – الصومال )،
يستهدف المؤتمر تعريف المستثمرين العرب بالفرص الحقيقية للإستثمار فى المجالات الإنتاجية الزراعية و الصناعية و الخدمية و شرح القانون الجديد للإستثمار الذى يضم الحوافز و المزايا و الضمانات ، و لذلك فإن المؤتمر ينعقد تحت شعار .
" آفاق الإستثمار فى السودان – الفرص الواعدة و عوامل الأمان "
و تأتى على رأس الفرص الأنشطة الزراعية المعفاة من جميع أنواع الضرائب و الجمارك بنسبة 100%
و يلى الزراعة فى الأهمية صناعات مواد البناء الموفرة للطاقة و صديقة البيئة ، ثم تأتى فى المرتبة الثالثة أعمال البنية التحتية و المرافق مثل الطرق و الصرف الصحى الذى تحتاج الخرطوم وحدها إلى شبكة كاملة لم ينفذ منها إلا 7% فقط و تعانى 93% من العاصمة من غياب الصرف الصحى.
أما التنمية العقارية فتبرز أهميتها حينما نتعرف على عدد السكان الذى سيتجاوز هذا العام حاجز الـ 40 مليون و يحطم رقما قياسيا لتصبح الدولة الثانية من حيث عدد السكان بعد مصر فضلا عن كونها الدولة الاولى من حيث المساحة التى تتجاوز 2.5 مليون متر مربع أى 250% من مساحة مصر .
· أحد العوامل المشجعة للمستثمرين العرب هى نجاح 103 شركة مصرية فى إدارة أعمالهم و مشروعاتهم بنتائج مرضية على مدار السنوات الخمس الأخيرة أهمها فى المجال العقارى : دريم لاند ( أحمد بهجت ) – مينا ( فتح الله ) – الوطنية ( علاء البسيونى ) ، فضلا عن هجوم قادم من الشرق تقوده مئات الشركات الصينية و الماليزية و التركية بعد ظهور النفط وزيادة متوسط الفرد بحيث انعكس ذلك فى زيادة حجم الطلب على الوحدات السكنية و العقارات و السيارات و الخدمات الفندقية و السياحية و الترفيهية بصورة لم تكن موجودة من قبل .
إستقبل الإتحاد العربى قائمة مبدئية بأسماء المشروعات المطروحة و سيقوم بدوره بمناقشتها لإختيار أفضل الشركات المؤهلة لتنفيذ هذه المشروعات بحيث يكون المؤتمر فرصة عملية لمعاينة المواقع المرشحة للمشروعات و بداية للتفاوض على أسلوب التعاون الملائم.
ثم التنسيق مع السيد / ممدوح مصطفى وكيل أول وزارة التجارة و الصناعة المصرى رئيس جهاز التمثيل التجارى على مشاركة الوزير المفوض / جلال الصاوى المستشار التجارى بسفارة مصر بالخرطوم
و قد رحب الدكتور / أحمد أحمد جويلى أمين عام مجلس الوحدة الإقتاصدية العربية برعاية المؤتمر و أكد حضور الجلسة الإفتتاحية فى السادس من أكتوبر
يضم الوفد المصرى:
م . محمد نور الدين - اللواء فؤاد عبدالمنصف
م. شريف بقطر – فريد شلبى
م. علاء البسيونى
م. حسام بدر – م . طارق عبد الفتاح
د . أحمد كمال العراقى
يصاحب المؤتمر الإجتماع الأول لتأسيس الشعبة السودانية بالإتحاد ، كما يتزامن مع إنعقاد الإجتماع الثالث للمكنب التنفيذى للإتحاد .
